من أخطر الموضوعات التي يواجهها عالمنا المعاصر - والتي حظيت باهتمام الأوساط العلميّة - هي دراسة الدين؛ حيث إنّ عرض مواضيع مهمّة - كالعقل والوحي، والعلم والدّين، والتجربة الدينيّة، وعشرات من القضايا الأخرى - يجعل من الضروريّ تنظيم وتنفيذ دورات تكميليّة في معرفة الدّين وفلسفته، وأنّ إثارة مثل هذه المواضيع يخلق تحدّيات جديدة أمام المتدينين والمفكّرين، ممّا يجعل من الضروريّ تنظيم وتنفيذ دورات تكميليّة في علم الدّين.

1. ضرورة الردّ على الشبهات العقلانيّة والفلسفيّة حول دين الإسلام.
2. دراسة مقارنة للتعاليم والقضايا القائمة بين الأديان المختلفة ولا سيّما الديانات الإبراهيميّة.
3. تحليل الأفكار الإسلاميّة العميقة وإعادة قراءة هذه المصادر للوقوف على القضايا الراهنة.
4. تدريب المتخصّصين في مباحث علم الدّين.

(علم الكلام في اليهوديّة وتاريخه)، (علم الكلام في المسيحيّة وتاريخه)، (ثقافة ودين عرب الحجاز عند الظهور)، (نقد وتحليل الثقافة الغربيّة وخاصّة تاريخ اللادين "العلمانيّة")، (فلسفة الدين)، (دور الدين في الحياة الفرديّة والاجتماعيّة للإنسان)، (الفرق والمذاهب الإسلاميّة)، (الفهم اللاهوتي للقرآن الكريم)، (المفهوم الكلاميّ من الأحاديث الإسلاميّة)، (التشيّع في عالم اليوم)، (فلسفة العلوم الإنسانيّة من منظور الإسلام)، (طريقة البحث في القرآن والسنّة).